#الحرب

على فرنسا، أن تستعيد دورها الريادي من بوابة فلسطين. فكما دعمت حركات التحرر في الجزائر وتونس والسنغال وغيرها، فإن من واجبها الأخلاقي والتاريخي والقانوني أن تقف اليوم إلى جانب الشعب الفلسطيني

ضرورة التبرؤ العلني والواضح من كلِّ أشكال العنف المسلح في الساحات الداخلية

وأكد دلياني، أن ما يتعرض له قطاع غزة هو مشروع إبادة ديموغرافية، تُنفّذ بأدوات متكاملة تجمع بين القوة العسكرية والهيمنة الإدارية والتكنولوجيا