#إسرائيل

إسرائيل تريد أن تبدو وكأنها أوقفت الحرب، ليس هزيمة أو تعباً أو عدم قدرة على المواصلة، وإنما بسبب القرار المشترك مع الإدارة الأمريكية واعتباراً لمصالحها أيضاً.

باتت حكومة الاحتلال تعيش في مستنقع متطرف مستغله فرض قوتها التي تضرب بعرض الحائط بأي قوانين دولية

ضرورة التبرؤ العلني والواضح من كلِّ أشكال العنف المسلح في الساحات الداخلية

وأعربت الهيئة عن بالغ قلقها من حالة الشلل الدولي والتقاعس القانوني المستمر، الذي يمنح دولة الاحتلال غطاءً ضمنياً للاستمرار في جرائمها

وأوضحت، أن الغارات استهدفت الوادي بين صربا وعين قانا والمنطقة بين جباع – بصليا، وارزي وتبنا البيسارية.

وشدد سيلفا، على ضرورة عدم نتجاهل المجازر بحق مدنيين أبرياء واستخدام الجوع سلاحا للحرب في غزة.

من المتوقع أن يتضمن المخطط الذي يجري التباحث بشأنه حاليا لإنهاء الحرب بغزة تعويضات سياسية لإسرائيل".

تحارب الدول لتحقيق المصالح، وتتحالف طمعاً في الحصول على أكبر قدر من الثروات والموارد

ولم تستبعد مصادر عسكرية إسرائيلية أن يكون هذا الهجوم بداية لحملة أوسع تنفذ على مراحل

غزة التي يتم التنكيل بها بما لم يخترع عقل الشر البشري من أسوأ أنواع التعذيب تعيش منذ عشرين شهراً ما لا يمكن تصوره من العذاب

وتدعم موسكو، الاستخدام السلمي للطاقة النووية في إيران، ولكنها ترفض امتلاكها للأسلحة النووية.

وقال وزير الخارجية الإيراني عراقجي في تصريحات له: إسرائيل وليس إيران هي من بدأ كل هذا النزيف

المستوطنين باشروا بوضع خيام في المنطقة، منذ بداية آذار/ مارس الماضي

تصريحات وتهديدات الرئيس الأميركي ترامب خطرة، وتمت رداً على الضربات الموجعة التي وجهتها إيران للمستعمرة، ورداً على بيان البلدان العربية والإسلامية العشرين

وإذا كان من عنوان حقيقي لها فهو حرب الورطة والتوريط. فهذه الحرب تمّ شنّها للخروج من ورطة، أصبحت واضحة للغاية، ولم تعد تحتاج إلى عناء كبير في شرحها.