#الاحتلال

دون أن تُسجَّل مداهمات للمنازل أو اعتقالات في صفوف المواطنين.

المعركة سجال، ولن تتوقف إلا بسطوع شمس الحرية والاستقلال على فلسطين، كما حصل للجزائر واليمن وجنوب إفريقيا وفيتنام.

إسرائيل تريد أن تعيد تدمير ما دمرته، وتريد احتلال ما احتلته، دون اعتبار أو استفادة من التاريخ القريب

وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال قامت بتصوير المحلات التجارية والمنطقة المحيطة بها قرب مدخل القرية.

ولحماية الصحفيين والإعلاميين في قطاع غزة، ووقف جريمة قتلهم واغتيالهم.

وقالت إن المسجد الأقصى "سيبقى بآثاره وتاريخه جزءا أصيلا من هوية الأمة الإسلامية لا يمكن محوه أو تزويره".

وأجبرت أصحاب المحال التجارية على إغلاق أبوابها، كما منعت تنقل المواطنين في شوارع البلدة.

اقتحمت البلدتين، وجابت شوارعهما، دون أن يبلغ عن اعتقالات أو مداهمات.

وأضافت المصادر، أن قوات الاحتلال انتشرت في حارتي العمارنة وقبها وداهمت عددا من المنازل فيها وفتشتها.

وأمس السبت، أعلن جيش الاحتلال مقتل ضابط وإصابة جنديين آخرين في معارك مع المقاومة في القطاع.

قوات الاحتلال اقتحمت قرية كفر مالك شمال شرق رام الله

كما احتجزت زوجها عدة ساعات قبل أن تفرج عنه لاحقا.

كما احتجزت قوات الاحتلال عددا من المواطنين بينهم فتاة من ذوي الاحتياجات الخاصة على مدخل البلدة

وأوضح، أن العمليات العسكرية الإسرائيلية تدمر فرص حل الدولتين، ما يزيد من تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع.

اقتحمت مخيم الدهيشة، وتمركزت في محيط معرض مراد، دون التبليغ عن مداهمات أو اعتقالات.

وأشارت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اقتحمت القرية وأطلقت قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع.