#الضفة

يُشار إلى أن قرية اللبن الشرقية، تتعرض منذ عدة أشهر لإغلاق مدخلها الرئيسي، واقتحامات يومية

وأضاف أن قوات الاحتلال سيرت دوريات راجلة في منطقة البوابة، وأغلقت المحلات التجارية فيها.

وأضاف مخامرة أن قوات الاحتلال احتجزت عددا من المواطنين في القرية، وأطلقت الرصاص الحي وقنابل الصوت والغاز السام، دون أن يبلغ عن إصابات.

يُشار إلى، أن بلدة رامين تتعرض لاقتحامات متكررة من قبل قوات الاحتلال، ضمن حملة تصعيد ميداني تشهدها محافظة طولكرم منذ عدة أسابيع

وأضاف أن هذا يأتي ضمن سياسة الضغط المتواصل عليهم لإجبارهم على ترك المراعي، والرحيل عن المنطقة.

وتمركزت لفترة من الوقت في منطقة الشارع الرئيس بالجهة الجنوبية، وسط إطلاق الرصاص.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة من مدخلها الرئيس، دون أن يبلغ عن مداهمات أو اعتقالات.

وكانت قوات الاحتلال قد اقتحمت بلدة تقوع في وقت سابق من مساء اليوم، وتمركزت في أحياء: الشرفا، والعمور، ومحيط البلدية، وميدان خليل الوزير.

وأشار سموترتيش، إلى أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي خصصت 1.3 مليار شيكل لتيسير عودة سكان بلدات الشمال والجنوب لبيوتهم واستقبال سكان جدد.

يُذكر أن منطقة أم ركبة تشهد تصعيدا مستمرا في سياسة الاستهداف الاستيطاني، حيث تحيط بها عدة مستوطنات

وكانت قوات الاحتلال قد اقتحمت البلدة، ونشرت عناصرها في شوارعها وأزقتها، قبل أن تُنفذ حملة مداهمات طالت عددًا من المنازل.

وأضافت، أن قوات الاحتلال داهمت عدة أحياء في بلدة الخضر، وأطلقت قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع بكثافة تجاه المواطنين.

ونوّهت أن هذه ليست المرة الأولى التي تُستخدم فيها الأغنام كأداة ضغط ضد السكان، بل تُعتبر جزءا من سياسة ممنهجة تهدف إلى التضييق على الأهالي وإجبارهم على الرحيل.

وأفادت مصادر محلية بالبلدة، بإصابة أحد المواطنين بالرصاص الحي في القدم، إثر هجوم للمستعمرين على القرية.

وأكد إشتيوي، أنه منذ بداية العام الحالي تم إقامة 23 بؤرة استيطانية جديدة، وغالبتها تصنف بالرعوية.

باتت حكومة الاحتلال تعيش في مستنقع متطرف مستغله فرض قوتها التي تضرب بعرض الحائط بأي قوانين دولية